أشواق الطفولة..~
في أمس الطفولة كنت أنتظر قدوم لحضة من الزمن و مرت الأيام و الأعوام و الحياة تتجدد متشوقة إلى نضرة مستقبلية أسيرة في سجن الواقع لا ندري متى تحلق كحمامة حرة و تتحول إلى نقطة وصول أطوي بها صفحة الماضي و أدفنها في بحر النسيان و تجلب لي أمواجه إشراقة جديدة لأعتبر منها،لكن تلك اللحضة خيبت أمالي و لم تأتي لأن الصمود لذيه أجنحة لا تستطيع الطيران من موضعه إلى مكان اخر لعشت الحياة المطمئنة التي كنت أتمناها.
لكن الغفلة و عدم الإهتمام و الجهل و الحقد و الكراهية صفات تصارعت مع أسرة بريئة لا أدري لماذا لم تنفجر بعد كبركان ثائر في وجه الأعداء ،رغم محلولة فهم سؤال فلسفة معقدة في صلن الرحم.
فأنا أريد أن أغترب و أهجر لأحب و أحترم من يستحق المودة و من أجل تحقيق الهدف و ليس الوجهة إلى طريق المنفى و الأمر اليقين تأسفت كثيرًا ،لم أصنع قرار الهجرة في زمن الطفولة يومها عشت في إنتضار لحضة زمنية طويلة المدى.بدافع البحت عن بديل أفضل من أجل حياة مستقبلية خالية من العنف حيث أنني كنت غير مدرك بعد أن الوقت يمضي و الحياة تتغير من زمن البراءة إلى وقتنا الراهن.
كنت أضن أن الحياة سهلة هادئة مطمئنة خالية من الحروب المميثة و القلوب القاتلة و المعارك الدامية ، لكن الحواس الخمسة علمتني كيف أدرك هذا و أتعرف على العالم الخارجي الذي قام بعملية التنبيه ،إنه الطبيعة ذلك الكتاب الدي نتعلم منه الكثير ونحيا في أحضانه بين العسير و اليسير و الغاية هي المصير بل اللحضة التي كنت أنتضر فيها من زمن الصبا ذلك الجسر الدي يأخدني إلى بر الأمان و الخير والعلم والمعرفة.
أما فيما يخص دوبان جليد حروب عائلية هو حرارة الصبر الدي يولد أرادة الإنسحاب الشرفي و هكذا يكون الحل الأمثل والأقوم حتى نعرف و نقدر قيمة معاني صلة الرحم و الماضي لا يستحق دكر سلبياته لأنه في الحاضر يعلمنا كيف نفقد المستقبل و نخسره فلنرحل إذًا من الماضي لمقابلة الأمل ، و من أجل أن ينموا علينا أن نسقي بذور الفشل بالإرادة، و هكذا نتقن العمل و نشنق حياة الذل و نهرب من سجن الملل.
كنت أضن أن الحياة سهلة هادئة مطمئنة خالية من الحروب المميثة و القلوب القاتلة و المعارك الدامية ، لكن الحواس الخمسة علمتني كيف أدرك هذا و أتعرف على العالم الخارجي الذي قام بعملية التنبيه ،إنه الطبيعة ذلك الكتاب الدي نتعلم منه الكثير ونحيا في أحضانه بين العسير و اليسير و الغاية هي المصير بل اللحضة التي كنت أنتضر فيها من زمن الصبا ذلك الجسر الدي يأخدني إلى بر الأمان و الخير والعلم والمعرفة.
أما فيما يخص دوبان جليد حروب عائلية هو حرارة الصبر الدي يولد أرادة الإنسحاب الشرفي و هكذا يكون الحل الأمثل والأقوم حتى نعرف و نقدر قيمة معاني صلة الرحم و الماضي لا يستحق دكر سلبياته لأنه في الحاضر يعلمنا كيف نفقد المستقبل و نخسره فلنرحل إذًا من الماضي لمقابلة الأمل ، و من أجل أن ينموا علينا أن نسقي بذور الفشل بالإرادة، و هكذا نتقن العمل و نشنق حياة الذل و نهرب من سجن الملل.